مدرسة السلطان برقوق: تحفة معمارية تروي تاريخ المماليك في قلب القاهرةفي قلب شارع المعز.

عمل : احمد راضي

تحفه معماريه تروي التاريخ تقف مدرسة السلطان برقوق كواحدة من أبرز معالم العمارة الإسلامية في العصر المملوكي. هذا الصرح الذي شُيّد في أواخر القرن الرابع عشر، لا يزال حتى اليوم يخطف الأنظار بجماله المعماري وتفاصيله الدقيقة التي تحكي قصصًا من زمن سلاطين المماليك.

تحفه معماريه تروي التاريخ في هذا التقرير المصوّر، نسلّط الضوء على سر تفرّد مدرسة السلطان برقوق، ولماذا تميزت عن غيرها من المدارس في تلك الحقبة.

من الزخارف الحجرية إلى القباب العالية والمشربيات الخشبية، نأخذكم في جولة بصرية توثق روعة المكان وأصالته.

تابعوا الفيديو لتكتشفوا كيف مزج السلطان برقوق بين الجمال والفخامة، وليه مدرسته لسه رمز من رموز القاهرة التاريخية.

حاول تعرف : “عدسة مدائن ترصد جمال مسجد الناصر قلاوون”